عرض مشاركة واحدة
قديم 6th May 2011   #1
استضافة الملف بواسطة مركز الملفات - مجموعة ترايدنت العربية
استضافة الملف بواسطة مركز الملفات - مجموعة ترايدنت العربية


الصورة الرمزية الزير سالم
الزير سالم غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 131
 تاريخ التسجيل :  Jul 2010
 أخر زيارة : 11th December 2012 (05:21 AM)
 المشاركات : 4,554 [ + ]
 التقييم :  10
 الدولهـ
Saudi Arabia
 الجنس ~
Male
لوني المفضل : Brown
rfv سحقا للرجل كان سببا في تعاسة انثى







سحقا لرجل كان السبب في تعاسة انثى



نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة


عندما فَقدتُه
لم يتغير الكثير في حياتي,
فقط إفتقدتُ طعم صباحاتي المُشرقه معه ..
ربما لم يحبني كثيراً
وربما لم أحبه كثيراً
لكن كُنا بتأكيد نتشارك في حب تلك الصباحات الناعمه التي لا تأتي إلا بنا [ معاً ] !
صباحات الفقد !




نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة


لست أنثى مثالية حتى أتجاهل تصرفاتك الصبيانية وكأنها لم تكن ..!
ولست أنثى مزاجية حتى أتجاهل غيابك عني .. فأستقبلك بـ فرح ..؟!
ولست أنثى كاذبة حتى أقسم لك بأني لم أعد أهتم بغيابك !
ولست أنثى حديدية حتى أتماسك وأنا أرى وجهك المقنّع يسقط أمامي فجأة !
أنا أنثى عاشقة فقط !



نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة


الفَرق بينِي وبينكَ هُوَ أنّني ما رأيتُ سوَاكَ رجُلاً .. رُغم إزدِحَامهُم حولِي ،
بينمَا لا تَرَانِي أنتَ .. . إلاّ حِين لا يكُون مِن النسّاء بجانبكَ .. سِواي !






نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة


أنت أقربهم وأنت اكثرهم علما بي !
آحآسيسي / تفرط بكل شئ !
حينمآ تحب ، تحزن ، تحن ، وتتألم !
وأنآ أحببتك !
وأفرطت ف ذلك !!





نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة


حزينَة ،
بـ صدق أنَا حزينَة !
وكُل أسبَاب حزني هي أنتَ .. .
ما عاد بإستطاعتِي تجاهُل صدماتِي المتتاليَة بكَ ،
و أقسِم لَكَ أنّك قَد تماديتَ بقتلِي جدًا ..
و أننّي ما إستحقّيتُ منكَ كُل ما حدَث !




نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة


هل تَعرِف ؟
عدَد تلكَ المرّات التّي رفعتُ بِهَا كفّي إلَى السّماء بينمَا أردّد [ يارب ] ،
و تتخشّب يداي حُزنًا بسببكَ أنتَ !




نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة


أحببتكَ جِدًا .. .
و أكثَر مَا أنهكنِي بكَ أننّي كُنتُ أتسوّل منكَ مشاعركَ ،
شكوتُ حَاجتِي لَكَ ..
ذُلِلتُ لأتنَاول مِن يدكَ ما أَسِدّ بِهِ جُوع القلب ..
و مَا كُنتُ فَقيِرَة إلاّ إليكَ !
مَا كُنتُ فَقيِرَة إلاّ إليكَ !
مَا كُنتُ فَقيِرَة إلاّ إليكَ !




نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة


قبلكَ .. كُنتُ أُحِب الوِحدَة ،
الهُدُوء كَان أَمْن لنفسِي ..
والظَلام الشّدِيد طِمأنينَتِي ..
بعدكَ :
باتتْ تُخِيفنِي الوِحَدَة !
الهُدُوء يقتلنِي ،
والظلام الشدِيد يُرعِب أحشَائِي ..
وكأنّ فراقكَ [ لحْدِي ] .
كأنّ فراقكَ [ لحْدِي ] .
كأنّ فراقكَ [ لحْدِي ] .




نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة


أشتَاقكَ أشتَاقكَ أشتَاقكَ ..
و أشعُر أنّ الدنيا بـ أكملَها قَد وقفتْ بينِي و بينكَ ،
و .. منعتنِي عنكَ ..!




نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة


أعتِرفُ لَكَ :
كَان يقتلنِي بك أنّك
لَستَ لِي !
كَان ألمِي , قِمّة ألمِي :
أَن أجلِس بإنتظَار مَا يتبّقَى مِن وقتك مَع سِواَي
ليلتَهِمَه قَلبِي بِحُزن !




نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة


تمنّيتكَ [ رجلاً ] فَقَط ،
ولكنّكَ كُنتَ كُل شيئ معِي .. .
إلا ما تمنّيته !






نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة


أغرَب مَافِي رُوحِي هو أنّها كفيلَة بكُل المصَائِب
والهموم والأحزَان و الإنهَزَامَات و الخسَائِر و و و و ..
إلاّ .. غيابكَ !
وحدَه مَا يكسرهَا
وحدَه مَا يكسرهَا






نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة


لآ أحـد ’
غيـر أننْي ممزقه
بَـ رحَيل روُح . .
أستعمـرتٌ كيانْي ..
وبدأت أشكُو لـ زوايا بـ فقـّدانْك ’!
لآشي سَوى أنْ
البقّـاء لله .. لـ روُحـيَ .. ! : (






نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة


لِيسَ بِيَدِيْ غيَر الدُعآءْ :
" ربّيِ آجَعلّه وَكأنّه شِخَصٌ لآأعَرفِهَ " ..!





نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة


إعلَم يا أنتَ :
أنّ قبَل أَن يجمعنِي بِكَ الحُب ، جمعنِي بكَ الإحتِرَام .. .
وما أجبَرَنِي عَلى البقَاء معكَ هُو الإحتِرَام .. . لا الحُب !
أمّا مَا دفعنِي للرحِيل عنكَ بعيدًا فـ. هُو الإحتِرَام .. .
لم يكُن الحُب ، و لَا أيّ شيئ سِواه !






نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة


أنْتهــي ’ حَديثي ’!
وما زلت أملك بـَ داخلـي آلاف الكلمٌـات . .
و مازلت أستنْـد الألـمَ منْك !
وما زلت أنْت / ..
.......- لا تفهمنـْـي - ..!






نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة


كريمة سماؤك جداً ..
فـ هي قادرة على منحي أمطار الخيبة والخذلان ,
وأخذي عالياً وسط غيوم الوعود الكاذبة
فـ أعظم ذنوبي في الحب هي صدقي معك !




نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة


يشهد الله ..
أنّك ما ورّثتني إلا إرتجافة أضلع
وبرد شديد كلّما ذكرتُكَ سكنني






نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة


شكرًا لَكَ :
كُل أحلَامِي بكَ موؤودَة يا أنتَ
كُل أحلَامِي بكَ موؤودَة يا أنتَ




نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة


- خُلقتَ آلمرأه لتكنْ , لرٍجلَ وااحدٍ | وليكنْ هذا الرٍجل مصدرٍ سعادتهأإ
وإنً لم تجّد المرأه الرجلً والسعأدةٍ / فلآ داعيْ من وجودٍ انفآسهأ ,
| إختنِاقٍ .. وعبرأتْ : هذأ ماستجدهِ ,
- يكمنْ جمال المرأهٍ , فيَ نضارتها , وبيأض نابها
ومعً التعاسهٍ تفقد المرأه جمالها .. وسلاح المراه في جمالهاا وان فُقد هذا السلاح !
هل يبقى بها شيئاً يُرجا !؟
و .. سُحقاً :
لرٍجلً كاانً سبباً في تعاسةٍ [ أنًثىْ ] !

وبس





sprh ggv[g ;hk sffh td juhsm hken hkjd juhsm sffh



 
 توقيع : الزير سالم

نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة


رد مع اقتباس